أتوا بشاب إلى جامع الراجحي بالرياض بعد إن مات فـــي حادث لكي يُغسل . وبدأ أحد الشباب المتطوعين يباشــــــر التغسيل وكان يتأمل وجه ذلك الشاب. إنه وجهٌ أبيــض وجميل حقاً لكان هذا الوجه بدأ يتغير تدريجياً من البياض إلى السمرة . والسمرة تزداد حتى أنقلب وجهه إلى أسود كالفحم . فخــــرج الشاب الذي يغسله مسرعاً خائفاً وسأل عن وليّ هذا الشاب . قيل له هو ذاك الذي يقف في الركن ذهب إليه مسرعاً فوجده يدخن . قال : وفي مثل هذا الموقف تدخن ماذا كان يعمل أبنك؟
قال : لا أعلم . قال : أكان يصلي؟ قال: لا والله ما كان يعــرف الصلاة. قال: فخذ أبنك والله لا أغسله في هذه المغسلة ثم حُمل ولا يُعلم أين ذُهب به
قال : لا أعلم . قال : أكان يصلي؟ قال: لا والله ما كان يعــرف الصلاة. قال: فخذ أبنك والله لا أغسله في هذه المغسلة ثم حُمل ولا يُعلم أين ذُهب به
7 التعليقات:
الصوره تدل علي معاني كثير ممكن علي بدايه ..الاشخاص المتقربين ..اموضوع وحدمتجزء..الافكار المتبعده وكل هذا احتمالت
محبتك...
نظرتك للصورة جيدةعزيزتي
ولكن لونظرتي بدقة لرأيتي عدد من الوجوة
كم عددها؟
اعتقد سبعة اوجه
محبتك هدير...
عدد الأوجه (١١)وجها
طالبتك: خوله
10 وجوه ان شاء الله
عزيزاتي عددها أكثر والله أعلم
12 وجه ان شاء الله
إرسال تعليق