مرحباً بكِ عزيزتي



كم أتمنى أن تتسع مدونتي لقلمك وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك ومشاركاتك وآرائك الشخصية التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها مع خالص دعواتي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد سوف نبدأ بإذن الله رحلة في دروب العلم والمعرفة....رحلة ليس لها نهاية ....سيكون لها أثر في حياتك من جميع الجوانب .......فتزودي لهذة الرحلة وانطلقي




ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ*ـ

الهي لقد خلقت هذه الدنيا ( دائرة ) وعلمك (محيط ) بها من كل (قطر) و ( زاوية)(فاسقط) اللهم علينا (عمودًا) من النور ( يمس ) قلوبنا .. واهدنا صراطك (المستقيم).


إن لي نفسا تواقة ،تمنت الإمارة فنالتها،وتمنت الخلافة فنالتها ،وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها



تخيل


تخيل .... أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة




وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!.....

من الاستمرار بقول :- ' ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم'







                                         الأفعى

(( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى ..... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب .... عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت .... كل ذلك يحدث والمرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون